أحمد عبد الشافي Admin
عدد المساهمات : 796 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 11/02/2009
| موضوع: جواهر من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم الأحد يوليو 11, 2010 9:25 am | |
| جَوَاهِرُ مِن أَقْوَالِ
((فَضْلُ الدُّعَاء))
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالكَرْب ؛ فَلْيُكْثِرِ الدُّعَاءَ في الرَّخَاء )) ـ
[حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : ( 6290 ، 593 ) ، وَفي سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : 3382]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( أَعْجَزُ النَّاسِ مَن عَجَزَ في الدُّعَاء ، وَأَبْخَلُ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بِالسَّلاَم )) [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : ( 1044 ، 601 ) ، رَوَاهُ الإِمَامُ الطَّبرَانيُّ في الكَبِيرِ الأَوْسَ عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( مَنْ لَمْ يَسْأَلِ اللهَ يَغْضَبْ عَلَيْه )) [حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في (( سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ )) بِرَقْم : ( 3373 ) ، وَفي الأَدَبِ المُفْرَدِ بِرَقْم : 658]
عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا ، حَتىَّ يَسْأَلَ شِسْعَ نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَع )) [صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِم ، حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في مِشْكَاةِ المَصَابِيحِ بِرَقْم : 2251 ، رَوَاهُ الإِمَامَان / أَبُو يَعْلَى وَابْنُ حِبَّان]
عَنْ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلاً يَدْعُو في صَلاَتِهِ ، فَلَمْ يُصَلِّ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ؛ فَقَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : (( عَجِلَ هَذَا )) 00 أَيْ تَعَجَّلثُمَّ دَعَاهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ وَلِغَيْرِه : (( إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ ـ أَيْ إِذَا دَعَا ـ فَلْيَبْدَأْ بِتَحْمِيدِ اللهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْه ، ثُمَّ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ، ثُمَّ لْيَدْعُ بَعْدُ بِمَا شَاء )) [قَالَ الذَّهَبيُّ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَين ، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ وَفي سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : 3477]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( في يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ : لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي ؛ يَسْأَلُ اللهَ خَيْرَاً : إِلاَّ أَعْطَاه ))
[رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : ( 6400 / فَتْح ) ، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 852 / عَبْد البَاقِي]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( إِنَّ في الجُمُعَةِ سَاعَةً لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا خَيْرَاً إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه : وَهِيَ بَعْدَ العَصْر ))
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة أَحْمَد شَاكِر في المُسْنَدِ بِرَقْم : 7674 ، رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ في مُسْنَدِه]
عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( يَوْمُ الجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَة ، مِنهَا سَاعَة : لاَ يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا : إِلاَّ آتَاهُ إِيَّاه ؛ فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ العَصْر ))
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنيِ الإِمَامَينِ النَّسَائِيِّ وَأَبي دَاوُدَ بِرَقْمَيْ : 1389 ، 1048]
عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( الْتَمِسُواْ السَّاعَةَ الَّتي تُرْجَى في يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إِلى غَيْبُوبَةِ الشَّمْس ))
[حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : 489]
عَن أَبي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الإِمَام ـ أَيْ جِلْسَةَ التَّشَهُّد ـ إِلى أَنْ تُقْضَى الصَّلاَة )) 0
[هَذَا مِقْدَارُهَا وَلَيْسَ تَوْقِيتَهَا 0 رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 853 / عَبْد البَاقِي]
عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلاَمٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَال : (( قُلْتُ وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِس : إِنَّا لَنَجِدُ في كِتَابِ الله : في يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُؤْمِنٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا شَيْئًا إِلاَّ قَضَى لَهُ حَاجَتَه ؛ قَالَ عَبْدُ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنه : فَأَشَارَ إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ( أَوْ بَعْضُ سَاعَة )) 0 فَقُلْتُ : صَدَقْت 00 أَوْ بَعْضُ سَاعَة ؛ قُلْتُ : أَيُّ سَاعَةٍ هِيَ 00؟ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : (( هِيَ آخِرُ سَاعَاتِ النَّهَار )) 0 قُلْتُ : إِنَّهَا لَيْسَتْ سَاعَةَ صَلاَة ؛ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : (( بَلَى : إِنَّ العَبْدَ المُؤْمِنَ إِذَا صَلَّى ، ثُمَّ جَلَسَ لا يَحْبِسُهُ إِلاَّ الصَّلاة : فَهُوَ في الصَّلاَة )) 0
[قَالَ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ ابْنِ مَاجَة : حَسَنٌ صَحِيح 0 ح / ر : 1139]
عَن أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَال : (( سَأَلْنَا النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنهَا فَقَال : (( إِنيِّ كُنْتُ أَعْلَمُهَا ثُمَّ أُنْسِيتُهَا كَمَا أُنْسِيتُ لَيْلَةَ الْقَدْر )) 0
[صَحَّحَهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص ، رَوَاهُ الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَكِ بِرَقْم : 1033]
بَعْضُ مَأْثُورِاتِ الدُّعَاء عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( أَتحِبُّونَ أَنْ تجْتَهِدُواْ في الدُّعَاء 00؟قُولُواْ : اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى شُكْرِكَ وَذِكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِك )) 0 [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة أَحْمَد شَاكِر في المُسْنَدِ بِرَقْم : 7969 ، وَالْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : 81 ، 844]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( تَعَوَّذُواْ بِاللهِ مِنْ جَهْدِ البَلاَء ، وَدَرَكِ الشَّقَاء ، وَسُوءِ القَضَاء ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاء )) 0
[رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 6616 / فَتْح ، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 2707 / عَبْد البَاقِي] وَجَهْدُ الْبَلاَء : أَيْ عَنَاؤُهُ وَمَشَقَّتُه ، وَدَرَكُ الشَّقَاء : أَيْ مُلاَحَقَتُه 0
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْب : (( لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَظِيمُ الحَلِيم ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيم ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيم )) 0 [رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : ( 6346 / فَتْح ) ، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 2730 / عَبْد البَاقِي]
عَن أَبي بَكْرَةَ الثَّقَفِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( دَعَوَاتُ المَكْرُوب : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ؛ فَلاَ تَكِلْني إِلى نَفْسِي طَرْفَةَ عَين ، وَأَصْلِحْ لي شَأْني كُلَّه ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْت )) [حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلبَانيُّ في الْكَلِمِ الطَّيِّبِ وَفي الأَدَبِ المُفْرَدِ بِرَقْمَيْ : 121 ، 701 ، وَفي سُنَنِ الإِمَامِ أَبي دَاوُدَ بِرَقْم : 5090]
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( دُعَاءُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا بِهِ وَهُوَ في بَطْنِ الحُوت : لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنيِّ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِين ، إِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ في شَيْءٍ قَطّ : إِلاَّ اسْتُجِيبَ لَه ))
[صَحَّحَهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص ، وَالْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الْكَلِمِ الطَّيِّب ، أَخْرَجَهُ الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَك]
عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( إِنَّ الإِيمَانَ لَيَخْلَقُ في جَوْفِ أَحَدِكُمْ كَمَا يَخْلَقُ الثَّوْب ـ أَيْ يَبْلَى ـ فَاسْأَلُواْ اللهَ أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ في قُلُوبِكُمْ )) [صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : 1590 ، 1585 ، وَحَسَّنَهُ الهَيْثَمِيُّ في المجْمَع ، وَوَثَّقَهُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص]
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَال : (( قَلَّمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُومُ مِنْ مجْلِسٍ حَتىَّ يَدْعُوَ بِهَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ لأَصْحَابِه :
(( اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِن خَشْيَتِكَ مَا يحُولُ بَيْنَنَا وَبَينَ مَعَاصِيك ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَك ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَن عَادَانَا ، وَلاَ تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا في دِينِنَا ، وَلاَ تجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ))
[حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : ( 3502 ) ، وَفي التَّوَسُّلِ وَفي الجَامِعِ الصَّحِيحِ بِرَقْم : 2148]. | |
|